كلما مسكت القلم وكتبت لا أجد ما يكتب
لأن جمالك ليس له مثيل
أو أن القلم يخاف أن يكتب شيئا يقل
عن مستوى وصفك
لا أدري
أانا العاجز عن وصفك أم القلم العاجز
سألت ( قلبي ) من يعز علي
فأجابني ( قلبي ) هو بداخلي لا أدري أتسألني
عن من سقيتة بدمي إلى أن أزهر كالورد الأحمر
لا لست وردا فقط بل ملاكا إستفرد بي
ولم يجعل لي طريقا أسلكة غير طريقك
إني أراك أمامي تحدثيني
وكيف لي أن أبقى في عقلي
سأذهب بك بعيدا لكي لا يراك أحدا غيري
فهل يكفي ؟؟
لا لا يكفي شأخبئك بقلبي وأكون أنا حارسة
كتاباتي الخاصة ( أبو المجد )