قصة طريفة جدا جدا
.
.
.
.
- كنت أصلي القيام في الحرم خلف الإمام في إحدى ليالي العشر
الأواخر من رمضان ولم أتعود على ذلك وعندما سجد الإمام كنت
قد أنهيت في صلاتي كثيراً من المشاريع وأصبحت في عالم آخر..
أطال الإمام السجود - كما هي العادة - وأصبحت أنتظر متى
يرفع رأسه من السجود، قمت أحرك قدمي وأعبث بظفري الكبير،
حيث وجدت جداراً ليناً فبدأت أحك ظفري فيه، بعدها وجدت جحراً
( ثقباً ) رطباً فأدخلت رأس ظفري فيه وبدأت أحفره بقوة.
فرغ الإمام من الصلاة، وإذا بي أسمع صوت رجل من خلفي
يصيح ويقول: أنت جاي تصلي وإلا تلعب ؟؟!!
نظرت إلى الرجل وإذا جبهته حمراء وإحدى عينيه مغمضة...!
علمت بعدها أن الجدار اللين لم يكن سوى جبهته وأن
عينه المغمضة هي الجحر الرطب !!.
.
.
هههههههه عور الزلمة هههههه
فعلا جحر رطب
ههههههه
.
.
.
* قال أبو غريب: أسأل الله أن يرزقني وإياكم الخشوع في الصلاة
وأن يجعلنا جميعاً ممن يتلذذون بها كما كان المصطفى
عليه الصلاة والسلام يقول: أرحنا بها يا بلال ..
لا كما يقول البعض أرحنا منها
.
.
.