كيف تستعد لرمضان
كيف يكون الإستعداد الجيد لإستقبال رمضان
أولا :
استشعار الفرحة بأن بلغنا الله هذا الشهر والشوق إلى لقائه
ثم الانتباه لحقيقة الصيام والإحساس بقيمة التكافل الاجتماعي
ثانياً :
إبراء الذمة من حقوق الناس وتصفية النفوس من الأحقاد
حتى ينشغل القلب بالعبادة
ثالثاً :
الإقبال على أعمال الخير والبر منذ شهر شعبان كما كان يفعل الصحابة
حيث يخرجون الصدقات في شعبان ليتقوى الفقراء على صيام رمضان
رابعا :
التفقه في أحكام الصيام
خامسا :
الإكثار من قراءة القرآن
سادسا :
الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء
سابعا :
المبادرة إلى الأعمال الصالحة بجميع أنواعها كالبر والإحسان وإعانة
العاجز والفقير وتفطير الصائمين .
ثامنا :
الترفع عن السب والشتم والكلام البذيء الذي يفسد العمل .
يا تُرى من الذي أدرك طعم رمضان .. نحن باستعدادنا الآن ..
أم أسلافنا..
الذين كانوا يستعدون لرمضان قبل مجيئه بستة أشهر بالصدقة وقراءة
القرآن والصدقات .. هكذا كان استعدادهم رضي الله عنهم ..
قال أنس: كان المسلمون إذا دخل شعبان أكبوا على المصاحف فقرؤوها وأخرجو زكاة أموالهم تقوية لضعيفهم على الصوم.
.وقال سلمة بن كهيل: كان يقال شهر شعبان شهرالقرآن
وكان قيس بن عمر الملائي إذا دخل شعبان أغلق حانوته وأكب على قراءة القرآن.
وكان حبيب بن أبي ثابت إذا دخل شعبان قال: هذا شهر القراء.
هكذا كانوا يستعدون لرمضان فكيف استعديت أنت؟؟.
كيف يكون الإستعداد الجيد لإستقبال رمضان
أولا :
استشعار الفرحة بأن بلغنا الله هذا الشهر والشوق إلى لقائه
ثم الانتباه لحقيقة الصيام والإحساس بقيمة التكافل الاجتماعي
ثانياً :
إبراء الذمة من حقوق الناس وتصفية النفوس من الأحقاد
حتى ينشغل القلب بالعبادة
ثالثاً :
الإقبال على أعمال الخير والبر منذ شهر شعبان كما كان يفعل الصحابة
حيث يخرجون الصدقات في شعبان ليتقوى الفقراء على صيام رمضان
رابعا :
التفقه في أحكام الصيام
خامسا :
الإكثار من قراءة القرآن
سادسا :
الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء
سابعا :
المبادرة إلى الأعمال الصالحة بجميع أنواعها كالبر والإحسان وإعانة
العاجز والفقير وتفطير الصائمين .
ثامنا :
الترفع عن السب والشتم والكلام البذيء الذي يفسد العمل .
يا تُرى من الذي أدرك طعم رمضان .. نحن باستعدادنا الآن ..
أم أسلافنا..
الذين كانوا يستعدون لرمضان قبل مجيئه بستة أشهر بالصدقة وقراءة
القرآن والصدقات .. هكذا كان استعدادهم رضي الله عنهم ..
قال أنس: كان المسلمون إذا دخل شعبان أكبوا على المصاحف فقرؤوها وأخرجو زكاة أموالهم تقوية لضعيفهم على الصوم.
.وقال سلمة بن كهيل: كان يقال شهر شعبان شهرالقرآن
وكان قيس بن عمر الملائي إذا دخل شعبان أغلق حانوته وأكب على قراءة القرآن.
وكان حبيب بن أبي ثابت إذا دخل شعبان قال: هذا شهر القراء.
هكذا كانوا يستعدون لرمضان فكيف استعديت أنت؟؟.