احتار فؤادي أن يعبر عن عجزي واشتياقي فالغياب زاد من أهاتي
فأصبحت حائرا في عالم ذكرياتي فتارة ابحث عن أوقاتي
وتارة اعبر بكلماتي عن حكاياتي
فليت عشقي يوصف مقدار صدقي وإخلاصي
فلست نادما على ضياع أحلامي
فقد قبلت أن أبقى أسيرا في عيناك
ولكن ظنونك تزيد من آلامي
فأنت لا تعلمين ما صعوبة غيابك عن حياتي
فانا أتنفس نسيم هواك
وبدأت حروفي بكلمة مستحيل أنساك
فليس غيابي يعبر عن انسحابي وإنما كي ترين مقدار معاناتي
فان كنت تريدين البحث عن ما تبقى من ركام كلماتي
فانظري إلى الأمواج فستجدين دموعي مرساتي
فكم ليلة انتظرت بها لقيآك
ذاب بها شبابي
ولكن إن قدر لي العيش بعيدا متمنيا رؤياك
فلعلي التقي بك بعد وفاتي
فعليك التأقلم بان تسير مركبتك بمجدافي
حتى ولو لم أكن بجوارك فستوصلك رياحي إلى شاطئ تخطو عليه قدماك
فان وجدتي كنزا فستجدين به خارطة
توصلك حيث نهاية ماساتي
فأصبحت حائرا في عالم ذكرياتي فتارة ابحث عن أوقاتي
وتارة اعبر بكلماتي عن حكاياتي
فليت عشقي يوصف مقدار صدقي وإخلاصي
فلست نادما على ضياع أحلامي
فقد قبلت أن أبقى أسيرا في عيناك
ولكن ظنونك تزيد من آلامي
فأنت لا تعلمين ما صعوبة غيابك عن حياتي
فانا أتنفس نسيم هواك
وبدأت حروفي بكلمة مستحيل أنساك
فليس غيابي يعبر عن انسحابي وإنما كي ترين مقدار معاناتي
فان كنت تريدين البحث عن ما تبقى من ركام كلماتي
فانظري إلى الأمواج فستجدين دموعي مرساتي
فكم ليلة انتظرت بها لقيآك
ذاب بها شبابي
ولكن إن قدر لي العيش بعيدا متمنيا رؤياك
فلعلي التقي بك بعد وفاتي
فعليك التأقلم بان تسير مركبتك بمجدافي
حتى ولو لم أكن بجوارك فستوصلك رياحي إلى شاطئ تخطو عليه قدماك
فان وجدتي كنزا فستجدين به خارطة
توصلك حيث نهاية ماساتي