كلمات بسيطه كتبتها اليوم ..بنوع من السرعه .. لإنشغالي بإمتحانين اليوم..
اسأل الله أن تكون لوجه الله تعالى خالصه ..
بعد ساعة من الفجروقفت على نافذتي..
الكل يجري مسرعاً..قلبه يلهث..
هناك ضجةٍ وأصواتُ سياراتٍ ومصانع...
العامل الى عملة والطالب إلى جامعته...
حزنت وأصابني القلق على أمتي..
أين هم قبل ساعة .. أين كانوا قبل توزيع الرزق..
اوما دروا أن الرزاق قد وزع رزقه قبل ساعه ...!!
أم هي الغفله تسكن القلوب المغلفه بحب الحياه ... ؟؟!!
فقد أسمعت حياً لو ناديت .. ولكن لا حياة لمن تنادي...
تقصيرنا في وقت يمتحن به العابد عن المنافق..
تغافلنا الأجر العظيم وبتنا في ركون الدهر نسير..
متى يا أمتي تستفيقي
اومادرينا أن البلاء بسببنا وبتلك المعاصي التي نجرفها .. !!
وما تأخير نصرنا إلا لتفريطنا بصلاة الفجر ..صلاة الأتقياء..
جيش المسلمين ما خرج إلا من صفوف الفجر وصلاتها ..
واليوم لم يعد عندنا جيشاً ..
بعدما باتت تبكي المساجد قلة المصلين والعابدين ...
أفيقي يا امتي من ذاك السبات وللتجددي العهد مع الإله المنان ..
خمسه أو عشرة من الدقائق لن تنقصك وزناً ولا مالاً..
بل فيها الاجر والثواب ونوراً على الأجناب..
ضياءاً ينير درب الصالحين ويهدي درب السالكين ..
لك الله يا بيت الله وقلة المصلين باتت المأساه ..
ما شكونا قلة الحيلة يوماً إلا بعدما شكتنا المساجد للإله ...
فآن وقت الإنابه والتوبة المصدَاقه ..
وإنا لمع موعدٌ مع إمام النبين فيه نُرزق بوردِ ورياحين ..
وبات الفجر ينتظر المصلين ..
(( بقلمي ))
الله يحفظكم
اسأل الله أن تكون لوجه الله تعالى خالصه ..
بعد ساعة من الفجروقفت على نافذتي..
الكل يجري مسرعاً..قلبه يلهث..
هناك ضجةٍ وأصواتُ سياراتٍ ومصانع...
العامل الى عملة والطالب إلى جامعته...
حزنت وأصابني القلق على أمتي..
أين هم قبل ساعة .. أين كانوا قبل توزيع الرزق..
اوما دروا أن الرزاق قد وزع رزقه قبل ساعه ...!!
أم هي الغفله تسكن القلوب المغلفه بحب الحياه ... ؟؟!!
فقد أسمعت حياً لو ناديت .. ولكن لا حياة لمن تنادي...
تقصيرنا في وقت يمتحن به العابد عن المنافق..
تغافلنا الأجر العظيم وبتنا في ركون الدهر نسير..
متى يا أمتي تستفيقي
اومادرينا أن البلاء بسببنا وبتلك المعاصي التي نجرفها .. !!
وما تأخير نصرنا إلا لتفريطنا بصلاة الفجر ..صلاة الأتقياء..
جيش المسلمين ما خرج إلا من صفوف الفجر وصلاتها ..
واليوم لم يعد عندنا جيشاً ..
بعدما باتت تبكي المساجد قلة المصلين والعابدين ...
أفيقي يا امتي من ذاك السبات وللتجددي العهد مع الإله المنان ..
خمسه أو عشرة من الدقائق لن تنقصك وزناً ولا مالاً..
بل فيها الاجر والثواب ونوراً على الأجناب..
ضياءاً ينير درب الصالحين ويهدي درب السالكين ..
لك الله يا بيت الله وقلة المصلين باتت المأساه ..
ما شكونا قلة الحيلة يوماً إلا بعدما شكتنا المساجد للإله ...
فآن وقت الإنابه والتوبة المصدَاقه ..
وإنا لمع موعدٌ مع إمام النبين فيه نُرزق بوردِ ورياحين ..
وبات الفجر ينتظر المصلين ..
(( بقلمي ))
الله يحفظكم