...... هل فكرنا في معناها الحقيقي ..؟×?°
[size=16]
[center]
الحياة..
من منا فكر في هذه الكلمة ليعرف معناها ويعرفها ولو بكلمتين..
كثيرأ منا وخاصة من يعيش لحظات عاطفية رومنسية بحتة يُعَرِّف هذه الكلمة بأنها الحب..
لا نختلف في ذلك لأنه مجرد تعريف للحظة التي يعيشها هذا الشخص فقط..
ولكن هل فكرنا في معناها الحقيقي ..؟
للأمانة أنا شخصياً لم أفكر بها وحينما فكرت لم أحاول التعمق كثيراً بتفسيرها ..
لعدم وجود خلفية كاملة عن هذه الكلمة..فقد كنت استهين بها ..
ولكن صدقوني لها معنىً كبير جداً رغم أنها مكونه من اربعة احرف.( حيـاة ).
فالحياة ما هي إلا سلسلة من الدروس والعبر يجب أن نعيشها حتى نجيد فهمها جيداً..
اليكم أحبتي عشرة قوانين
(إذا كانت الحياة لعبة فهذه قوانينها )
واليكم القوانين...
اولاً : قبول الذات ....
قد تعشق هذا الجسد او تمقتة لكنة لن يكون لك سواه طوال حياتك في هذه الدنيا الدنيوية.
ثانياً : ستظل تتعلم طوال حياتك...
منذ لحظة ميلادك تلتحق بمدرسة لا تغلق ابوابها تدعى الحياة ، تتعلم فيها كل يوم دروس جديدة قد تعقشها أو قد تمقتها لكن لا غنى لك عنها في مشوار حياتك.
ثالثاً : لا تفضي التجارب الى اخطاء بل الى دروس مستفادة...
ليس النمو الا عملية تجريب و سلسلة من المحاولات و الاخطاء و النجاحات الوقتية ولا تقل الاخفاقات عن النجاحات فكلاهما جزء من عملية النمو .
رابعاً : تكرار الدرس هو السبيل لتعلمة ...
سوف تعاد لك الدروس في اشكال متنوعة الى ان تتمكن من تعلمها و عندما يمكنك ذلك فعليك الانتقال بعدها الى الدرس التالي .
خامساً : لا حدود للمعرفة ...
لا توجد مرحلة في حياتك بلا دروس ، فهناك دروس تتعلمها مادمت حيا.
سادساً : ما حققتة الآن افضل مما ترنو إلية...
كلما حققت هدفاً كنت تنشدة سعيت نحو ما هو افضل منة.
سابعاً : الآخرون مرايا لك ...
ليس بإمكانك أن تحب او تكره شيئا يتعلق بشخص آخر إذا لم يع** هذا الشئ ما تحبة او تكرهة في شخصيتك
ثامناً : أنت حر في صنع حياتك الخاصة ...
لديك كل ما تحتاجة من ادوات و موارد و استثمارها مآلةً اليك.
تاسعاً : ما تحتاجة من إجابات يكمن بداخلك...
كل ما عليك فعلة هو أن تنظر بداخلك و تنصت بدقة و تثق بنفسك.
عاشراً : يفقد المرء كل معارفة عند لحظة ميلاده...
يمكنك تذكر معارفك اذا شئت عندما تتمكن من حل رموز معرفتك الداخلية.
فلماذا لا نحاول فهم جزء ولو قليل من الحياة ..
من منا فكر في هذه الكلمة ليعرف معناها ويعرفها ولو بكلمتين..
كثيرأ منا وخاصة من يعيش لحظات عاطفية رومنسية بحتة يُعَرِّف هذه الكلمة بأنها الحب..
لا نختلف في ذلك لأنه مجرد تعريف للحظة التي يعيشها هذا الشخص فقط..
ولكن هل فكرنا في معناها الحقيقي ..؟
للأمانة أنا شخصياً لم أفكر بها وحينما فكرت لم أحاول التعمق كثيراً بتفسيرها ..
لعدم وجود خلفية كاملة عن هذه الكلمة..فقد كنت استهين بها ..
ولكن صدقوني لها معنىً كبير جداً رغم أنها مكونه من اربعة احرف.( حيـاة ).
فالحياة ما هي إلا سلسلة من الدروس والعبر يجب أن نعيشها حتى نجيد فهمها جيداً..
اليكم أحبتي عشرة قوانين
(إذا كانت الحياة لعبة فهذه قوانينها )
واليكم القوانين...
اولاً : قبول الذات ....
قد تعشق هذا الجسد او تمقتة لكنة لن يكون لك سواه طوال حياتك في هذه الدنيا الدنيوية.
ثانياً : ستظل تتعلم طوال حياتك...
منذ لحظة ميلادك تلتحق بمدرسة لا تغلق ابوابها تدعى الحياة ، تتعلم فيها كل يوم دروس جديدة قد تعقشها أو قد تمقتها لكن لا غنى لك عنها في مشوار حياتك.
ثالثاً : لا تفضي التجارب الى اخطاء بل الى دروس مستفادة...
ليس النمو الا عملية تجريب و سلسلة من المحاولات و الاخطاء و النجاحات الوقتية ولا تقل الاخفاقات عن النجاحات فكلاهما جزء من عملية النمو .
رابعاً : تكرار الدرس هو السبيل لتعلمة ...
سوف تعاد لك الدروس في اشكال متنوعة الى ان تتمكن من تعلمها و عندما يمكنك ذلك فعليك الانتقال بعدها الى الدرس التالي .
خامساً : لا حدود للمعرفة ...
لا توجد مرحلة في حياتك بلا دروس ، فهناك دروس تتعلمها مادمت حيا.
سادساً : ما حققتة الآن افضل مما ترنو إلية...
كلما حققت هدفاً كنت تنشدة سعيت نحو ما هو افضل منة.
سابعاً : الآخرون مرايا لك ...
ليس بإمكانك أن تحب او تكره شيئا يتعلق بشخص آخر إذا لم يع** هذا الشئ ما تحبة او تكرهة في شخصيتك
ثامناً : أنت حر في صنع حياتك الخاصة ...
لديك كل ما تحتاجة من ادوات و موارد و استثمارها مآلةً اليك.
تاسعاً : ما تحتاجة من إجابات يكمن بداخلك...
كل ما عليك فعلة هو أن تنظر بداخلك و تنصت بدقة و تثق بنفسك.
عاشراً : يفقد المرء كل معارفة عند لحظة ميلاده...
يمكنك تذكر معارفك اذا شئت عندما تتمكن من حل رموز معرفتك الداخلية.
فلماذا لا نحاول فهم جزء ولو قليل من الحياة ..