يجب المبادرة بتدريس مادة التاريخ بأسلوب
جديد يخالف الطريقة التقليدية ...
في كيفية دراسة مادة التاريخ؟؟
لكي يتم التفاعل مع التاريخ
لأن ذلك فضلا على أنه يضفي حيوية على المادة التاريخية
فإنه يؤدي ايضاً إلى الإبداع في المادة التاريخية
وهذا يحتم تشجيع الطلبة
وتدريبهم علميا وأكاديميا
حتى تتولد عندهم مقدرة التفكير الناقد والتحليل
في الحقائق التاريخية
وإمعان النظر في الأسباب والنتائج
ثم نقد الآراء حول المسائل التاريخية المختلف
ومن ثم تنمي لديهم المقدرة على تقييم
ونقد المادة التاريخية المكتوبة
وإتباع المنهجية النقدية السليمة
ومن ثم تنمي لديهم المقدرة على تقييم
ونقد المواد التاريخية المكتوبة
وهذا كله يقود إلى ضرورة العمل
على المبادرة بتدريس مادة التاريخ بأسلوب
جديد يخالف الطريقة التقليدية
التي ينصب فيها الاهتمام على
تزويد الطلبة بمعلومات جاهزة
يتم حفظها من قبل الطالب
وهذه المعلومات يتعلق
أغلبها بالجوانب السلم والحرب
للفترات التاريخية المختلفة
ويجب بدلا من هذا كله الاهتمام
بأوضاع عامة المواطنين
إبان تلك الفترات المتعاقبة
خاصة فيما يتعلق بأمورهم المعيشية
وأنماط حياتهم الاقتصادية
ونشاطاتهم الفكرية
وطبيعة العلاقات التي كانت
تربطهم بأنظمة الحياة المتعاقبة
لأن التاريخ يحمل جانب حضاري
موروث يمكن الاستفادة منه
كما أن الاهتمام بمادة التاريخ
يتطلب بالضرورة إعداد باحثين
وتأهيلهم تأهيلا سليما للبحث العلمي
في مجال الدراسات التاريخية
ومن أجل تحقيق ذلك يجب التركيز الفعلي
على مادة طرق البحث التاريخي وإعطائها أهمية
خاصة في المناهج المتعلقة بالمواد التاريخية
خاصة في الجامعات
لأن هذه المادة توضح ماهية
وطبيعة وقيمة علم التاريخ كما أنها تعد الطلبة
إلى التعرف على المدارس التاريخية المختلفة
واتجاهات المؤرخين ونوعية نتاجهم
وإلى جانب ذلك فإن هذه المادة المهمة
تعد الطلبة والباحثين
الإعداد الجيد لطرق البحث العلمية
لنبتعد عن الحفظ في التاريخ ولنتعامل
بمنهجية التفكير التحليل والنقد البناء
جديد يخالف الطريقة التقليدية ...
في كيفية دراسة مادة التاريخ؟؟
لكي يتم التفاعل مع التاريخ
لأن ذلك فضلا على أنه يضفي حيوية على المادة التاريخية
فإنه يؤدي ايضاً إلى الإبداع في المادة التاريخية
وهذا يحتم تشجيع الطلبة
وتدريبهم علميا وأكاديميا
حتى تتولد عندهم مقدرة التفكير الناقد والتحليل
في الحقائق التاريخية
وإمعان النظر في الأسباب والنتائج
ثم نقد الآراء حول المسائل التاريخية المختلف
ومن ثم تنمي لديهم المقدرة على تقييم
ونقد المادة التاريخية المكتوبة
وإتباع المنهجية النقدية السليمة
ومن ثم تنمي لديهم المقدرة على تقييم
ونقد المواد التاريخية المكتوبة
وهذا كله يقود إلى ضرورة العمل
على المبادرة بتدريس مادة التاريخ بأسلوب
جديد يخالف الطريقة التقليدية
التي ينصب فيها الاهتمام على
تزويد الطلبة بمعلومات جاهزة
يتم حفظها من قبل الطالب
وهذه المعلومات يتعلق
أغلبها بالجوانب السلم والحرب
للفترات التاريخية المختلفة
ويجب بدلا من هذا كله الاهتمام
بأوضاع عامة المواطنين
إبان تلك الفترات المتعاقبة
خاصة فيما يتعلق بأمورهم المعيشية
وأنماط حياتهم الاقتصادية
ونشاطاتهم الفكرية
وطبيعة العلاقات التي كانت
تربطهم بأنظمة الحياة المتعاقبة
لأن التاريخ يحمل جانب حضاري
موروث يمكن الاستفادة منه
كما أن الاهتمام بمادة التاريخ
يتطلب بالضرورة إعداد باحثين
وتأهيلهم تأهيلا سليما للبحث العلمي
في مجال الدراسات التاريخية
ومن أجل تحقيق ذلك يجب التركيز الفعلي
على مادة طرق البحث التاريخي وإعطائها أهمية
خاصة في المناهج المتعلقة بالمواد التاريخية
خاصة في الجامعات
لأن هذه المادة توضح ماهية
وطبيعة وقيمة علم التاريخ كما أنها تعد الطلبة
إلى التعرف على المدارس التاريخية المختلفة
واتجاهات المؤرخين ونوعية نتاجهم
وإلى جانب ذلك فإن هذه المادة المهمة
تعد الطلبة والباحثين
الإعداد الجيد لطرق البحث العلمية
لنبتعد عن الحفظ في التاريخ ولنتعامل
بمنهجية التفكير التحليل والنقد البناء