عفوا!.. لقد توقف القلم.. ويبقى الالم
عندما ينكسر صمود الأمواج على الصخور
يُصفع الخيال بكف الواقع
وتعلم حينها ان لكل شيء نهاية
ستدرك آنذاك انك عابر سبيل مرسل لمسرحية الواقع
حينها نتجاوز اسوار الواقع ونصعد ألى ابنية الخيال
ونريد ان نرى الدنيا بلونها الوردى
لستنشق عبير الزهور دون ان تعكره لحظة النشوة بألم الذكريات
نريد ان نتحدى الواقع
ونؤمن بالحب الإخاء في عالم لا يؤمن به
ولكن
لما عالمنا مقلوب؟؟؟
نبحث عن بسمة وقد تاهت باالانانية والتمرد على الذات
ولم يكن لسعادتنا اساس متين يقاوم اعاصير الاحزان؟
ام في عالمنا المسلوب
الشمس ترفض الأفول؟
والليل يحجب وضوح القمر؟
متى لظلام الاقدار ان يرحل ونعود مرة اخرى نضحك ونفرح؟
لقد زادت قسوة هذا الزمان.. وطالت ليالي الاحزان عالمنا
لحظة صمت.. لحظة حداد
نقف فيها حزنا على جثث قلوبنا
وسنعرف معا لحن العذاب على نغمات الوتر حتى ينقضي العمر
من عذاب القدر ألم. وشفاء . وعناء
عاصفة هموم تتكرر ولن تنتهي
طالت بنا رحلة السفر .. وتهنا في مطارات الحزن
ذاب الهدوء بقلب السكون
ورايت بنظرته الذهول.. والدمع اتعبه الهطول
لماذا ياعالمنا..؟
عندما نعجز عن التفكير ننسي
وعندما نكره نجامل
وعندما نحب نقسي
ولماذا الضحك وقته قصير.. والهم الحصة الاكبر
ولماذا سيظل الفرح مبتورا من عالمنا وغارقا في الصقيع
إلى متى نقتل احلامنا بالتعثر والسقوط والياس.. فى كبرياء
الصمت المجهول؟؟
لماذا اصبحت شوارعنا تنتحب والطرقات باردة . والانوار باهته..
والوجوه شاحبة.. والقلوب دامية وقاسية؟
لماذا لم يعد على هذه الارض من يفهم ماذا نقول؟لماذا لا ينقطع الخيط الدموي.. وتشرق الشمس؟
لا اعلم ماذا اقول بعد .. عفوا لقد توقف القلم
عندما ينكسر صمود الأمواج على الصخور
يُصفع الخيال بكف الواقع
وتعلم حينها ان لكل شيء نهاية
ستدرك آنذاك انك عابر سبيل مرسل لمسرحية الواقع
حينها نتجاوز اسوار الواقع ونصعد ألى ابنية الخيال
ونريد ان نرى الدنيا بلونها الوردى
لستنشق عبير الزهور دون ان تعكره لحظة النشوة بألم الذكريات
نريد ان نتحدى الواقع
ونؤمن بالحب الإخاء في عالم لا يؤمن به
ولكن
لما عالمنا مقلوب؟؟؟
نبحث عن بسمة وقد تاهت باالانانية والتمرد على الذات
ولم يكن لسعادتنا اساس متين يقاوم اعاصير الاحزان؟
ام في عالمنا المسلوب
الشمس ترفض الأفول؟
والليل يحجب وضوح القمر؟
متى لظلام الاقدار ان يرحل ونعود مرة اخرى نضحك ونفرح؟
لقد زادت قسوة هذا الزمان.. وطالت ليالي الاحزان عالمنا
لحظة صمت.. لحظة حداد
نقف فيها حزنا على جثث قلوبنا
وسنعرف معا لحن العذاب على نغمات الوتر حتى ينقضي العمر
من عذاب القدر ألم. وشفاء . وعناء
عاصفة هموم تتكرر ولن تنتهي
طالت بنا رحلة السفر .. وتهنا في مطارات الحزن
ذاب الهدوء بقلب السكون
ورايت بنظرته الذهول.. والدمع اتعبه الهطول
لماذا ياعالمنا..؟
عندما نعجز عن التفكير ننسي
وعندما نكره نجامل
وعندما نحب نقسي
ولماذا الضحك وقته قصير.. والهم الحصة الاكبر
ولماذا سيظل الفرح مبتورا من عالمنا وغارقا في الصقيع
إلى متى نقتل احلامنا بالتعثر والسقوط والياس.. فى كبرياء
الصمت المجهول؟؟
لماذا اصبحت شوارعنا تنتحب والطرقات باردة . والانوار باهته..
والوجوه شاحبة.. والقلوب دامية وقاسية؟
لماذا لم يعد على هذه الارض من يفهم ماذا نقول؟لماذا لا ينقطع الخيط الدموي.. وتشرق الشمس؟
لا اعلم ماذا اقول بعد .. عفوا لقد توقف القلم