يا سيـــدي.... عذراً
سَيَـِـِـِدَيَ
...
سألتك فلم تجب
ناديتك فلم تلبي
طلبتك فلم تعطي
أعطيتك فلم تشكر
سَيَـِـِـِدَيَ.
..
يا من سكنت هذه الروح...
يا من أصبحت قرة العين
يا من ألتجأ إليك دون أن تدري
يا من أحببتك في سري
يا من عشقت أنفاسك في صدري
يا من أهديتك روحي فـــــداء
سَيَـِـِـِدَيَ...
حولتني بسحرك من طفلة بريئة
إلى عاشقة متيمة
بحروفك اسمك حولتني إلى ملاكٍ حارس
لك أين ماذهبت
سَيَـِـِـِدَيَ...
بت أراكَ كل عالمي وكياني
أراك أينما ذهبت في واقعي ...
في حلمي بين سطوري اشعاري ...
بين دفاتري وأقلامي
بربك من تكــون؟؟!!
سَيَـِـِـِدَيَ
...
كفى أحلاما
خذني بيمينك
اجعلني في كل شطر من بيتك وقصيدك
اجعلني أذوب ما بينَ حرفكَ وعينك
سَيَـِـِـِدَيَ
...
سآخذ كل مشاعري .. حبي .. كلماتي
سأحولها قبلة دافئة ..
أطبعها على جبينك
لتذكر بها عاشقةً مولعة
اجعلها نصب عينك
سَيَـِـِـِدَيَ
...
لم أعرف أن الحب يكون هكذا...
كنت أظنه كلمات
تقال شعر
يُكتب قصيدٌ يُنشد
قلم يجف ويتلف
لم أعلم انه مشاعر.. شوق .. حنين
لن يجمعنا الحب سيدي
انما سيجمعنا حب أزلي ...
سيبقى إلى الأبد
سَيَـِـِـِدَيَ
...
نعم... سأقولها ....وداعاً
سأودعك... لا لشيءأعجبني لا لشخص ميزني
لا لحب جديد ألهمني
لا انما لعذاب ونوى أحرقني
لصمت منك عذبني
لحلم منك راودني لجرحٍ منك أوجعني
جعلني أنزف و أنزف
سَيَـِـِـِدَيَ
...
ربما سيجعلني هذا الجرح أفخر
لأقول
أنـــــــي أحبــــك سيدي
او ربما لأفخر قائلة
نعم.....
إني شهيدة عشق لازمني
سَيَـِـِـِدَيَ
...
آن الفراق...
ربما ستطويني بين طيات كتابك
ربما لن تذكرني الا بتلك الحمقاء المعجبة بك
ربما وربما وربما
لكن
أعرف في داخلي ان جزء منك متعلق بي
لن أطلب المزيد فأنا راحلة
سوى طلبٍ واحد
سَيَـِـِـِدَيَ
...
إذا ما رأيت فتاة عشقت .. أغرمت بفارسها
وعشقها فارسها .. أسقاها من حبه أنهاراً
تهنت به ... سمعت منه (( أحبـــكِ)) فغمرها الفرح
اذكر عاشقتك.. المغرمة بك..
التي لم تسقها ابدا رغم ظمأها
التي لم تتهنى يوما بعشقها الأبدي
التي قتلتها بصمتك المطبق
نعم اذكرني
وقل
ســـلامٌ لكِ مني عاشقتي المشتاقه
لكم مني اخلص الدعوات
سَيَـِـِـِدَيَ
...
سألتك فلم تجب
ناديتك فلم تلبي
طلبتك فلم تعطي
أعطيتك فلم تشكر
سَيَـِـِـِدَيَ.
..
يا من سكنت هذه الروح...
يا من أصبحت قرة العين
يا من ألتجأ إليك دون أن تدري
يا من أحببتك في سري
يا من عشقت أنفاسك في صدري
يا من أهديتك روحي فـــــداء
سَيَـِـِـِدَيَ...
حولتني بسحرك من طفلة بريئة
إلى عاشقة متيمة
بحروفك اسمك حولتني إلى ملاكٍ حارس
لك أين ماذهبت
سَيَـِـِـِدَيَ...
بت أراكَ كل عالمي وكياني
أراك أينما ذهبت في واقعي ...
في حلمي بين سطوري اشعاري ...
بين دفاتري وأقلامي
بربك من تكــون؟؟!!
سَيَـِـِـِدَيَ
...
كفى أحلاما
خذني بيمينك
اجعلني في كل شطر من بيتك وقصيدك
اجعلني أذوب ما بينَ حرفكَ وعينك
سَيَـِـِـِدَيَ
...
سآخذ كل مشاعري .. حبي .. كلماتي
سأحولها قبلة دافئة ..
أطبعها على جبينك
لتذكر بها عاشقةً مولعة
اجعلها نصب عينك
سَيَـِـِـِدَيَ
...
لم أعرف أن الحب يكون هكذا...
كنت أظنه كلمات
تقال شعر
يُكتب قصيدٌ يُنشد
قلم يجف ويتلف
لم أعلم انه مشاعر.. شوق .. حنين
لن يجمعنا الحب سيدي
انما سيجمعنا حب أزلي ...
سيبقى إلى الأبد
سَيَـِـِـِدَيَ
...
نعم... سأقولها ....وداعاً
سأودعك... لا لشيءأعجبني لا لشخص ميزني
لا لحب جديد ألهمني
لا انما لعذاب ونوى أحرقني
لصمت منك عذبني
لحلم منك راودني لجرحٍ منك أوجعني
جعلني أنزف و أنزف
سَيَـِـِـِدَيَ
...
ربما سيجعلني هذا الجرح أفخر
لأقول
أنـــــــي أحبــــك سيدي
او ربما لأفخر قائلة
نعم.....
إني شهيدة عشق لازمني
سَيَـِـِـِدَيَ
...
آن الفراق...
ربما ستطويني بين طيات كتابك
ربما لن تذكرني الا بتلك الحمقاء المعجبة بك
ربما وربما وربما
لكن
أعرف في داخلي ان جزء منك متعلق بي
لن أطلب المزيد فأنا راحلة
سوى طلبٍ واحد
سَيَـِـِـِدَيَ
...
إذا ما رأيت فتاة عشقت .. أغرمت بفارسها
وعشقها فارسها .. أسقاها من حبه أنهاراً
تهنت به ... سمعت منه (( أحبـــكِ)) فغمرها الفرح
اذكر عاشقتك.. المغرمة بك..
التي لم تسقها ابدا رغم ظمأها
التي لم تتهنى يوما بعشقها الأبدي
التي قتلتها بصمتك المطبق
نعم اذكرني
وقل
ســـلامٌ لكِ مني عاشقتي المشتاقه
لكم مني اخلص الدعوات