وصل إلى بيروت المطرب السوري المقيم في لبنان جورج وسوف، بعد ثلاثة أيام من احتجازه في السويد بتهمة حيازة 30 جراما من الكوكايين، مؤكدا براءته من التهم الموجهة إليه، رغم أن الشرطة السويدية لا تزال تعتبره مشتبها به.
لكن وسوف لدى وصوله إلى مطار بيروت الدولي دفع ببراءته، قائلا أمام حشود الصحفيين والمعجبين "إنني بريء والحمد لله".
وأطلق سراح وسوف بعدما تدخلت السفارة السورية في ستوكهولم، وأعطت ضمانات للمحكمة السويدية بمثول المطرب أمام المحاكمة.
محكمة في ستوكهولم قررت الإفراج عن وسوف, إلا أنها أكدت أنها لا تزال تعتبره مشتبها به لحيازته مخدرات.
وقال وسوف -في مطار بيروت "السفير السوري وقف إلى جانبي، وأنا فخور بذلك، فأنا مواطن عربي سوري، ولست يهوديا.. سوريا بلدي ولبنان بيتي".
وأضاف "القضاء السويدي نزيه ولا يأخذ بكلام أحد... الله يسامح من تسبب في ذلك، وربما كان الهدف تعطيل حفلة كانت ستقام وقد تعطلت".
وكان من المقرر أن يحيي جورج وسوف -ليل السبت الماضي- حفلا في افتتاح مطعم شرقي خارج العاصمة ستوكهولم، لكن الحفل ألغي بسبب توقيفه؛ مما أثار استياء المئات من محبي وسوف الذين ابتاعوا بطاقات دخول.
ولدى إطلاق سراحه في ستوكهولم قال وسوف "عاملوني بشكل جيد ومحترم، إلا أن السجن يبقى سجناً أينما كان".
وعندما سئل وسوف في مطار بيروت عن وضعه القانوني، قال "أنا هنا الآن في لبنان والملف أقفل".
وذكرت الشرطة أمس أن محكمة في ستوكهولم قررت الإفراج عن وسوف, إلا أنها أكدت أنها لا تزال تعتبره مشتبها به لحيازته مخدرات.
ويعتبر وسوف الذي يقيم في لبنان منذ طفولته, نجما في العالم العربي، وله أكثر من 30 ألبوما غنائيا.
لكن وسوف لدى وصوله إلى مطار بيروت الدولي دفع ببراءته، قائلا أمام حشود الصحفيين والمعجبين "إنني بريء والحمد لله".
وأطلق سراح وسوف بعدما تدخلت السفارة السورية في ستوكهولم، وأعطت ضمانات للمحكمة السويدية بمثول المطرب أمام المحاكمة.
محكمة في ستوكهولم قررت الإفراج عن وسوف, إلا أنها أكدت أنها لا تزال تعتبره مشتبها به لحيازته مخدرات.
وقال وسوف -في مطار بيروت "السفير السوري وقف إلى جانبي، وأنا فخور بذلك، فأنا مواطن عربي سوري، ولست يهوديا.. سوريا بلدي ولبنان بيتي".
وأضاف "القضاء السويدي نزيه ولا يأخذ بكلام أحد... الله يسامح من تسبب في ذلك، وربما كان الهدف تعطيل حفلة كانت ستقام وقد تعطلت".
وكان من المقرر أن يحيي جورج وسوف -ليل السبت الماضي- حفلا في افتتاح مطعم شرقي خارج العاصمة ستوكهولم، لكن الحفل ألغي بسبب توقيفه؛ مما أثار استياء المئات من محبي وسوف الذين ابتاعوا بطاقات دخول.
ولدى إطلاق سراحه في ستوكهولم قال وسوف "عاملوني بشكل جيد ومحترم، إلا أن السجن يبقى سجناً أينما كان".
وعندما سئل وسوف في مطار بيروت عن وضعه القانوني، قال "أنا هنا الآن في لبنان والملف أقفل".
وذكرت الشرطة أمس أن محكمة في ستوكهولم قررت الإفراج عن وسوف, إلا أنها أكدت أنها لا تزال تعتبره مشتبها به لحيازته مخدرات.
ويعتبر وسوف الذي يقيم في لبنان منذ طفولته, نجما في العالم العربي، وله أكثر من 30 ألبوما غنائيا.