الشمام فاكهة صيفية تسمى أحيانا بالبطيخ الأصفر حيث أن لبه أصفر اللون ضارب للخضرة.والشمام غني بالفيتامينات - A و C و المعادن والألياف .
يحتوي الشمام على سعرات حرارية معتدلة، لذلك فإن تناوله مفيدا للراغبين في السيطرة على أوزانهم، مع ملاحظة احتوائه على مقدار قليل جدا من الدهون والصوديم، وبالتالي فإنه يعتبر غذاء مفيدا وآمنا للأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم كونه مصدر جيد للبوتاسيوم.
وبذور الشمام مفيدة من الناحية الغذائية لارتفاع محتواها من الكالسيوم ويمكن الاستفادة منها بعد غسلها بالماء، وذلك بوضعها في الخلاط مع القليل من الماء وعسل النحل أو إضافة عصير الأناناس أو أي عصير آخر إليها.
ويشكل تناول الشمام علاجا ممتازا للإمساك إذا أخذ على الريق لأن أليافه تطرد الفضلات المتراكمه في جدار الأمعاء، كما أن وضع شرائحه على الجلد المتجعد يكسبه نضارة وليونة، وهو مفيد لمعالجة التهابات الجلد ويستفاد منه في التجميل كعلاج للأورام الجلدية. وينقي ماء الشمام من الكلف والنمش.
إلا أن دراسات اخرى حذرت من ناحية أخرى من تناول الشمام بكميات كبيرة حتى لا يسبب حدوث تعفن بالأمعاء، وينصح الباحثون الأشخاص المصابين بمرض السكر أو المصابين بالتهابات الأمعاء الحاد أو عسر الهضم بعدم تناوله، كما أن أكل كمية كبيرة منه يولد الشعور بالثقل في المعدة والمغص وينتج عنه الإسهال.
ويمكن تناول الشمام كوجبة خفيفة بين الوجبات الأساسية، أو كصنف حلو في نهاية الوجبة بدلا من الحلويات.
ونصيحة المستهلك نت لك عند شراء الشمام الضغط على الثمرة برفق من الاعلى فاذا كانت ناضجة سوف تلين للضغط وتفوح منها رائحة الشمام لا تشتري الشمام القاسي وغير الناضج
يحتوي الشمام على سعرات حرارية معتدلة، لذلك فإن تناوله مفيدا للراغبين في السيطرة على أوزانهم، مع ملاحظة احتوائه على مقدار قليل جدا من الدهون والصوديم، وبالتالي فإنه يعتبر غذاء مفيدا وآمنا للأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم كونه مصدر جيد للبوتاسيوم.
وبذور الشمام مفيدة من الناحية الغذائية لارتفاع محتواها من الكالسيوم ويمكن الاستفادة منها بعد غسلها بالماء، وذلك بوضعها في الخلاط مع القليل من الماء وعسل النحل أو إضافة عصير الأناناس أو أي عصير آخر إليها.
ويشكل تناول الشمام علاجا ممتازا للإمساك إذا أخذ على الريق لأن أليافه تطرد الفضلات المتراكمه في جدار الأمعاء، كما أن وضع شرائحه على الجلد المتجعد يكسبه نضارة وليونة، وهو مفيد لمعالجة التهابات الجلد ويستفاد منه في التجميل كعلاج للأورام الجلدية. وينقي ماء الشمام من الكلف والنمش.
إلا أن دراسات اخرى حذرت من ناحية أخرى من تناول الشمام بكميات كبيرة حتى لا يسبب حدوث تعفن بالأمعاء، وينصح الباحثون الأشخاص المصابين بمرض السكر أو المصابين بالتهابات الأمعاء الحاد أو عسر الهضم بعدم تناوله، كما أن أكل كمية كبيرة منه يولد الشعور بالثقل في المعدة والمغص وينتج عنه الإسهال.
ويمكن تناول الشمام كوجبة خفيفة بين الوجبات الأساسية، أو كصنف حلو في نهاية الوجبة بدلا من الحلويات.
ونصيحة المستهلك نت لك عند شراء الشمام الضغط على الثمرة برفق من الاعلى فاذا كانت ناضجة سوف تلين للضغط وتفوح منها رائحة الشمام لا تشتري الشمام القاسي وغير الناضج