حين أكتب لك ...
ينتهي الكلام....
و أفقد ناصية اللغة...
و حين أحبك...
يتلألأ الجمال...
حين أكتب لك...يبدو النور في آخر النفق..
مــوتا....
يصهر كل ما لدي من حياة...
حين أكتب لك...
أجمع أنفاسي التواقة لبوحك...
و أمضي بها...
لأبعثرها تحت رحاب صمتك...
علك ترحم فتحكي لي حكاية...
حين أكتب لك...
و حين أحبّك ...
يطرق القمر شرفتي...
و أعشقك أكثر....
و ترقص النجوم طربا...
لتتهادى بسمتي....
لتنتظم بين كفي....نغمات...
نورا....يبدد الظلمات...
حين أحبك....
يدفعني الشوق لأكتب لك
وقتئذ ..تنتهي الحروف...
و تعجز اللغة عن وضع بصمتها على الورق....
و أحبك أكثر ...حين أحاورك....
بالحروف تارة ...و بالسكوت تارة أخرى....
فالحب يا سيدي يطرق بابنا دون استئذان....
فتندفع في جنباتي غيمة...
فأحس اني تحوّلت لسماء ....
تأوي نجماتك كل ليلة...
أكتب لك رغم كل الأشواق و الأحزان
أكتب لك....كي أحبك أكثر...
كي تقرب مني أكثر....فأحس ...
بطيف وجودك يبعثر الأشجان عني...
و يرسم صورة وجهك على جداري ....
أكتب لك و أنا أغرق....
في بحر من الحنين...من المستحيل...
و أشواقا تؤلمني...
و عذاب يفوق طاقتي...
أكتب لك ...و لا مفر من الكتابة...
فحبك صيرني قلباً يحوي
كل أطباق طعامك...
و جداول شربك...
فالحروف معك لا تعرف الموت
حين تقال....
بل تراها تقع مثل شلاّل...
هكذا ...
يعذبني حبك و شوقك...
فأبوح لك بما في نفسي ...
ينتهي الكلام....
و أفقد ناصية اللغة...
و حين أحبك...
يتلألأ الجمال...
حين أكتب لك...يبدو النور في آخر النفق..
مــوتا....
يصهر كل ما لدي من حياة...
حين أكتب لك...
أجمع أنفاسي التواقة لبوحك...
و أمضي بها...
لأبعثرها تحت رحاب صمتك...
علك ترحم فتحكي لي حكاية...
حين أكتب لك...
و حين أحبّك ...
يطرق القمر شرفتي...
و أعشقك أكثر....
و ترقص النجوم طربا...
لتتهادى بسمتي....
لتنتظم بين كفي....نغمات...
نورا....يبدد الظلمات...
حين أحبك....
يدفعني الشوق لأكتب لك
وقتئذ ..تنتهي الحروف...
و تعجز اللغة عن وضع بصمتها على الورق....
و أحبك أكثر ...حين أحاورك....
بالحروف تارة ...و بالسكوت تارة أخرى....
فالحب يا سيدي يطرق بابنا دون استئذان....
فتندفع في جنباتي غيمة...
فأحس اني تحوّلت لسماء ....
تأوي نجماتك كل ليلة...
أكتب لك رغم كل الأشواق و الأحزان
أكتب لك....كي أحبك أكثر...
كي تقرب مني أكثر....فأحس ...
بطيف وجودك يبعثر الأشجان عني...
و يرسم صورة وجهك على جداري ....
أكتب لك و أنا أغرق....
في بحر من الحنين...من المستحيل...
و أشواقا تؤلمني...
و عذاب يفوق طاقتي...
أكتب لك ...و لا مفر من الكتابة...
فحبك صيرني قلباً يحوي
كل أطباق طعامك...
و جداول شربك...
فالحروف معك لا تعرف الموت
حين تقال....
بل تراها تقع مثل شلاّل...
هكذا ...
يعذبني حبك و شوقك...
فأبوح لك بما في نفسي ...