يا صديقي
يا صديقي..
لا يغرينكَ ضحكاتي بينكم..
ومزاحي ..
ابتسامات ... رقصات ...
وحتى سهرٌ غاني..
بضحكاتي ..!!
أخـــفـي طعوني..
وألملمُ جراحي ..
أخفيها ..لأتسترَ من ضعفي
و انكساري ..
و أسطرها أبياتٍ..
بخواطرِِ أشعاري ..
أأذكرها...؟
أذكرها كلََّ ليلةٍ ..
وأنامُ مع همٍ في دمي ساري..
لذكراها ..!!
يدرُ من عينيَّ الدمعُ كنهرٍ جاري ..
و يملئُ الحزنًَ من صدري..
لحالي ..
أبحثُ عنكَ هناك..!
لأستعطِفَ منكَ ما يواسيني..
يخففُ عني جراحي
ينسيني آهاتي ..
ولأحزاني يداري ..
يا صديقي
لستُ كمن يسكبُ روعة حسنه ...
ريشةَ َفنان .
يرسمُِ فنهُ ألواناً وقوافي ..
ويضفي قمراً..
في شاطئٍ و فضاءِ .
لا بل أنني أخفيها
أخفيها لِتظهرَ مع خطوطِ جبيني
وعقدةَ متراسي ..
نعم
أنني كمن لجراحهِ يداري..
سطورُ حروفي مني كمعول..!
تحفرُ صخرَ قلبيَّ القاسي.
لأُدَفنَ بفتاته...
شوقَ مشاعري
و دفئَ إحساسي.
يا صديقي… أرجوك..
أرجوك
لا تحسبنَّ أنني أشكو منكَ بؤسَ حالي ..
إنما أقولهَ بشوقٍٍٍٍ إليك...
لا يغرينك ابتساماتي ..
بـِـ بعضِ الأوقــــاتِ ..
لعلمكَ يا صاحبي تراني
غَدوتُ بدنيا كُلها أحزانِ..
و بوسطِ قلبي وطنٌ..!؟
لهمومٍ .. وأحزان كل إنسانِ.
يا صديقي..
لا يغرينكَ ضحكاتي بينكم..
ومزاحي ..
ابتسامات ... رقصات ...
وحتى سهرٌ غاني..
بضحكاتي ..!!
أخـــفـي طعوني..
وألملمُ جراحي ..
أخفيها ..لأتسترَ من ضعفي
و انكساري ..
و أسطرها أبياتٍ..
بخواطرِِ أشعاري ..
أأذكرها...؟
أذكرها كلََّ ليلةٍ ..
وأنامُ مع همٍ في دمي ساري..
لذكراها ..!!
يدرُ من عينيَّ الدمعُ كنهرٍ جاري ..
و يملئُ الحزنًَ من صدري..
لحالي ..
أبحثُ عنكَ هناك..!
لأستعطِفَ منكَ ما يواسيني..
يخففُ عني جراحي
ينسيني آهاتي ..
ولأحزاني يداري ..
يا صديقي
لستُ كمن يسكبُ روعة حسنه ...
ريشةَ َفنان .
يرسمُِ فنهُ ألواناً وقوافي ..
ويضفي قمراً..
في شاطئٍ و فضاءِ .
لا بل أنني أخفيها
أخفيها لِتظهرَ مع خطوطِ جبيني
وعقدةَ متراسي ..
نعم
أنني كمن لجراحهِ يداري..
سطورُ حروفي مني كمعول..!
تحفرُ صخرَ قلبيَّ القاسي.
لأُدَفنَ بفتاته...
شوقَ مشاعري
و دفئَ إحساسي.
يا صديقي… أرجوك..
أرجوك
لا تحسبنَّ أنني أشكو منكَ بؤسَ حالي ..
إنما أقولهَ بشوقٍٍٍٍ إليك...
لا يغرينك ابتساماتي ..
بـِـ بعضِ الأوقــــاتِ ..
لعلمكَ يا صاحبي تراني
غَدوتُ بدنيا كُلها أحزانِ..
و بوسطِ قلبي وطنٌ..!؟
لهمومٍ .. وأحزان كل إنسانِ.