علمني ...
علمني كلمات الانتظار ...
و التخفي عن الأنظار ...
علمني كيف يمكني أنا أقف في صالات الانتظار لأترقبك...
علمني كيف يمكنني لا أنتظر الاتصال ...
ولا أفكر بك باستمرار ...
علمني ... كيف أصلح حال روحي الذي تعبت الانتظار
علمني ... كيف .. أوقف قلبي عن الخفقان ...
علمني لا أشتاق لأرى ملامح وجهك وأحاول باستحياء ملامسة تقاسيم وجهك
وأستشعر بدفء بشرتك
وأتراجع
وأرجع أمد يدي
والصمت يعتري المكان
ورائحة عطري تمتزج بالهواء
كطيف للإغواء و لأمرر يدي مرة أخرى بين خصلات شعرك...
وأسرق من عيناك نظراتها
وتستقر عيني بعينك ليتبادلان الحديث الذي أخفيه بين حنايا روحي ..وتسمعه
خلاياي وتتسامر به نقاط دمي ..وتسري بمساري أوردتي وشراييني ... لتتعلمها
ذرات تكويني ...
وتسرق عيني ملامح وجهك تحفظها تجعلها تتشعب في ذاكرتي وصور حياتي... ترسمك في عيناي وتصحح صورة خيالي ...
لتنطقها شفتاي... وعيناي ... أحبك
علمني ...أتجرد من ذلك الشعور ... ولا تقل أني في كوني صبورة وان للغد ..يخفي بعض الأنفاس
ألم تعرف بأن العمر لحظات ... وأخاف من الدوران ...إلا إذا كانت يدي بيدك..والأمان أجنيه بوجودك ..وتكون حولي ... حتى لو بقيودك...
علمني كيف أدع قلبي عليك يتحجر ويحبك فيتمحور
واراه بحبك قد تحرر ... فأتحرر
من بداء بحبك سكنني السرور
حبك تعدى كل صور
منك تركت الفتور ... وأصبحت ظلام الوقور ...
علمني ... كيف لك لا أشتاق لك...
ولا أراك ويصيبني الارتباك ....
علمني كما تفعل ..عندما تراني تبتسم وترحل ...
تتأكد من مروري وتبتعد ...
تهمس لي ... وأحس صوتك يحتويني ..وعندما ألتفت للمصدر الصوت ترحل ....
ترحل ... وأرى أثارك ... وحنانك يحتوي المكان ويحيني وأعرف أني كنت بين حناياك ومررت ببالك وفكرك...
علمني كيف لا أحبك أكثر ...
كلمني كيف أكون مغرورة وعليك أتكبر...
علمني ... كيف لا أحبك اكثر ...
وآنا التي أصبحت عنك لا أتأخر ... أرى طيوفك وأعرف مواعيدك وقهوتك وصحيفتك
... ألمسها بعدك حتى قلمك وورقك ... وأقرى كل كلماتك ... وأصبحت أعرفك مثل
ما أعرف نفسي ... أصبح فكري يحاكي فكرك ...رغم صغر سني ... حبيبي .. الم
تعلم أني بكل يوم أحبك أكثر فعلمني كيف أحبك كل لحظة أكثر ...
فأنا أبدا لا أريد الانفصال .. حتى لو طال الانتظار ...
أريد حبك لأنك حبي الأوحد ...
علمني كلمات الانتظار ...
و التخفي عن الأنظار ...
علمني كيف يمكني أنا أقف في صالات الانتظار لأترقبك...
علمني كيف يمكنني لا أنتظر الاتصال ...
ولا أفكر بك باستمرار ...
علمني ... كيف أصلح حال روحي الذي تعبت الانتظار
علمني ... كيف .. أوقف قلبي عن الخفقان ...
علمني لا أشتاق لأرى ملامح وجهك وأحاول باستحياء ملامسة تقاسيم وجهك
وأستشعر بدفء بشرتك
وأتراجع
وأرجع أمد يدي
والصمت يعتري المكان
ورائحة عطري تمتزج بالهواء
كطيف للإغواء و لأمرر يدي مرة أخرى بين خصلات شعرك...
وأسرق من عيناك نظراتها
وتستقر عيني بعينك ليتبادلان الحديث الذي أخفيه بين حنايا روحي ..وتسمعه
خلاياي وتتسامر به نقاط دمي ..وتسري بمساري أوردتي وشراييني ... لتتعلمها
ذرات تكويني ...
وتسرق عيني ملامح وجهك تحفظها تجعلها تتشعب في ذاكرتي وصور حياتي... ترسمك في عيناي وتصحح صورة خيالي ...
لتنطقها شفتاي... وعيناي ... أحبك
علمني ...أتجرد من ذلك الشعور ... ولا تقل أني في كوني صبورة وان للغد ..يخفي بعض الأنفاس
ألم تعرف بأن العمر لحظات ... وأخاف من الدوران ...إلا إذا كانت يدي بيدك..والأمان أجنيه بوجودك ..وتكون حولي ... حتى لو بقيودك...
علمني كيف أدع قلبي عليك يتحجر ويحبك فيتمحور
واراه بحبك قد تحرر ... فأتحرر
من بداء بحبك سكنني السرور
حبك تعدى كل صور
منك تركت الفتور ... وأصبحت ظلام الوقور ...
علمني ... كيف لك لا أشتاق لك...
ولا أراك ويصيبني الارتباك ....
علمني كما تفعل ..عندما تراني تبتسم وترحل ...
تتأكد من مروري وتبتعد ...
تهمس لي ... وأحس صوتك يحتويني ..وعندما ألتفت للمصدر الصوت ترحل ....
ترحل ... وأرى أثارك ... وحنانك يحتوي المكان ويحيني وأعرف أني كنت بين حناياك ومررت ببالك وفكرك...
علمني كيف لا أحبك أكثر ...
كلمني كيف أكون مغرورة وعليك أتكبر...
علمني ... كيف لا أحبك اكثر ...
وآنا التي أصبحت عنك لا أتأخر ... أرى طيوفك وأعرف مواعيدك وقهوتك وصحيفتك
... ألمسها بعدك حتى قلمك وورقك ... وأقرى كل كلماتك ... وأصبحت أعرفك مثل
ما أعرف نفسي ... أصبح فكري يحاكي فكرك ...رغم صغر سني ... حبيبي .. الم
تعلم أني بكل يوم أحبك أكثر فعلمني كيف أحبك كل لحظة أكثر ...
فأنا أبدا لا أريد الانفصال .. حتى لو طال الانتظار ...
أريد حبك لأنك حبي الأوحد ...