ويقول الشيخ أن الشاب كان أصما ( لا يسمع ) حيث رأى الشاب في المنام رسول الله صلى الله عليه وسلم، بعد أن قام ليلة 27 من رمضان ودعا وبكى وألح على الله العلى فبشره نبي الله بمراده.
ويقول الشيخ نقلا عن الشاب: وضع النبي صلى الله عليه وسلم يديه على أذني محمد ورقاه، فخرج نور منهما وأستيقظ وإذا به يحمد الله ويثني عليه، فقد أصبح يسمع بعد أن كان لا يسمع كما وبشره أنه برحمة الله أدرك ليلة القدر وقد كانت ليلة 27 من رمضان كما أخبرهم محمد الخطيب.