((فضلت على نساء الرسول بعشر ولا فخر: كنت أحب نسائه إليه، وكان أبي أحب رجاله إليه،
وتزوجني لسبع وبني بي لتسع (أي دخل بي)، ونزل
عذري من السماء (المقصود حادثة الإفك)،واستأذن
النبي نساءه في مرضه قائلاً:
إني لا أقوى على التردد عليكن،
فأذنّ لي أن أبقى عند بعضكن، فقالت أم سلمة: قد عرفنا من تريد، تريد ......، قد أذنا لك،
وكان آخر زاده في الدنيا ريقي، فقد استاك بسواكي،
وقبض بين حجري و نحري،
ودفن في بيتي)).
توفيت في السنة الثامنة والخمسين للهجرة.
وتزوجني لسبع وبني بي لتسع (أي دخل بي)، ونزل
عذري من السماء (المقصود حادثة الإفك)،واستأذن
النبي نساءه في مرضه قائلاً:
إني لا أقوى على التردد عليكن،
فأذنّ لي أن أبقى عند بعضكن، فقالت أم سلمة: قد عرفنا من تريد، تريد ......، قد أذنا لك،
وكان آخر زاده في الدنيا ريقي، فقد استاك بسواكي،
وقبض بين حجري و نحري،
ودفن في بيتي)).
توفيت في السنة الثامنة والخمسين للهجرة.