حياتنا مثل قـوس المطر ..!!
فيه الألوان المحببه إلينا ..!!
وفيه ألوان غير مرغوب فيها ..!!
رغم انها جميعا تعطينا لون واحد لحياتنا ..!!
هو اللون الأبيض ..!!
فهلّا جعلناه لون التفاؤل لحياتنا ..!!
منذ أن نعي أنفسنا ..!!
نبدأ في رسم أحلامنا ..!!
فنتخيلها اكبر من الكون نفسه ..!!
ونتمنى ان نختصر مسافات الزمن لتحقيقها
ونتمنى ألا ننام ..!!
وان نواصل الركض نحو تحقيق آمالنا !!
فنتخيل طريقنا مفروش بالورود..!!
ولانتخيل أن هناك صعوبات ..!!
فنتخيل الأماني ..!!
سيل
يأتينا من أقرب منظر ..!!
فهكذا نتمنى ان تتحقق أحلامنا ..!!
بكل سهوله
أن تأتينا دون ان نتعب ..!!
ونلونها بفرشاة ورديه ..!!
ونرشها بقطرات من الماء ..!!
تزيد احلامنا جمالاً ..!!
وتزيدنا شوقا لتحقيقها
ثم نبدأ الطريق ..!!
بطموح لا يتوقف ..!!
ونتمنى أن نستخدم أسرع وسائل المواصلات ..!!
لتتحقق بها آمالنا ..!!
فنخرج للحياة ..!!
بطموحات و آمال كبيره ..!!
فننصدم بقوة التيار العاصف ..!!
فنقاوم ..!!
ونقاوم ..!!
كل الصعوبات ..!!
وتارة نجد في حياتنا ..!!
من يحتقرنا لصغر أجسادنا ..!!
وكأن هذا الجسد الغض لايكبر ..!!
فتتعبنا قساوة الكلمات ..!!
ولكن نواصل ثم نواصل المسير نحو تحقيق أحلامنا ..!!
فنجلس مع انفسنا ..!!
ونسألها في براءه ..!!
ماذنبنا ؟ ..!!
ماذا فعلنا ؟ ..!!
لماذا نواجه هذه الكلمات القاسيه ..!!
ولانجد الحنان و الرفق فيحتوينا ..!!
فنشاهد أحلامنا الورديه تلمع ..!!
ولكنها تقبع خلف الأشواك ..!!
فندخل الحياة ..!!
بكل قوتنا ..!!
دون أن ندرك الصعوبات ..!!
فنتخيل الحياة ..!!
قطرة ماء صغيره ..!!
فتكبر امانينا اكثر و اكثر ..!!
فتبدأ براعم احلامنا في النمو ..!!
وتتعدد امانينا ..!!
اكثر ..!!
و اكثر ..!!
وبعد أن نكبر ..!!
تتعقّد احلامنا وتزيد صعوبه ..!!
فمن كان ضعيفاً ..!!
فسيتحطم كفراشه رقيقه تحطمت فوق البحر.. ..!
أعظم هدية يقدمها
الإنسان / للإنسان
أن ينتزع منه الحزن في أقسى الظروف
ويزرع في قلبه الأمل
فكن شمعة في ظلام الزمان
وتأكد أن كل من حولك سينظر إليك ليهتدي بك
فيه الألوان المحببه إلينا ..!!
وفيه ألوان غير مرغوب فيها ..!!
رغم انها جميعا تعطينا لون واحد لحياتنا ..!!
هو اللون الأبيض ..!!
فهلّا جعلناه لون التفاؤل لحياتنا ..!!
منذ أن نعي أنفسنا ..!!
نبدأ في رسم أحلامنا ..!!
فنتخيلها اكبر من الكون نفسه ..!!
ونتمنى ان نختصر مسافات الزمن لتحقيقها
ونتمنى ألا ننام ..!!
وان نواصل الركض نحو تحقيق آمالنا !!
فنتخيل طريقنا مفروش بالورود..!!
ولانتخيل أن هناك صعوبات ..!!
فنتخيل الأماني ..!!
سيل
يأتينا من أقرب منظر ..!!
فهكذا نتمنى ان تتحقق أحلامنا ..!!
بكل سهوله
أن تأتينا دون ان نتعب ..!!
ونلونها بفرشاة ورديه ..!!
ونرشها بقطرات من الماء ..!!
تزيد احلامنا جمالاً ..!!
وتزيدنا شوقا لتحقيقها
ثم نبدأ الطريق ..!!
بطموح لا يتوقف ..!!
ونتمنى أن نستخدم أسرع وسائل المواصلات ..!!
لتتحقق بها آمالنا ..!!
فنخرج للحياة ..!!
بطموحات و آمال كبيره ..!!
فننصدم بقوة التيار العاصف ..!!
فنقاوم ..!!
ونقاوم ..!!
كل الصعوبات ..!!
وتارة نجد في حياتنا ..!!
من يحتقرنا لصغر أجسادنا ..!!
وكأن هذا الجسد الغض لايكبر ..!!
فتتعبنا قساوة الكلمات ..!!
ولكن نواصل ثم نواصل المسير نحو تحقيق أحلامنا ..!!
فنجلس مع انفسنا ..!!
ونسألها في براءه ..!!
ماذنبنا ؟ ..!!
ماذا فعلنا ؟ ..!!
لماذا نواجه هذه الكلمات القاسيه ..!!
ولانجد الحنان و الرفق فيحتوينا ..!!
فنشاهد أحلامنا الورديه تلمع ..!!
ولكنها تقبع خلف الأشواك ..!!
فندخل الحياة ..!!
بكل قوتنا ..!!
دون أن ندرك الصعوبات ..!!
فنتخيل الحياة ..!!
قطرة ماء صغيره ..!!
فتكبر امانينا اكثر و اكثر ..!!
فتبدأ براعم احلامنا في النمو ..!!
وتتعدد امانينا ..!!
اكثر ..!!
و اكثر ..!!
وبعد أن نكبر ..!!
تتعقّد احلامنا وتزيد صعوبه ..!!
فمن كان ضعيفاً ..!!
فسيتحطم كفراشه رقيقه تحطمت فوق البحر.. ..!
أعظم هدية يقدمها
الإنسان / للإنسان
أن ينتزع منه الحزن في أقسى الظروف
ويزرع في قلبه الأمل
فكن شمعة في ظلام الزمان
وتأكد أن كل من حولك سينظر إليك ليهتدي بك