حصل القيادي الإخواني السابق، فريد عبدالخالق، على شهادة الدكتواره مع مرتبة الشرف، في جامعة القاهرة، وهو بعمر 94 عاما، ليصبح بذلك أكبر باحث في التاريخ يحصل على الدكتوراه.
وعبدالخالق، الذي درس الحقوق وتخرج أيضا في معهد التربية، كان أحد قياديي جماعة الإخوان المسلمين وصديقا لمؤسسها حسن البنا، واعتقل لفترات حالت دون إتمامه رسالة الدكتواره، ثم سافر للعمل في المملكة العربية السعودية، وأخيرا حقق حلمه بالحصول عليها.
وحملت رسالة الدكتوراه عنوان "الاحتساب على ذوي الجاه والسلطان".
وقال فريد عبدالخالق لـ"العربية":"هي ليست ضد الحاكم وإنما هو يجب أن ينفتح على كل شخص ويسمع رأيه، والأمة هي أمة الجميع".
وأشار أحد أبنائه إلى أن "والده رغم كبر سنه يتمتع بحضور ذهني متميز كما يعمل يوميا ما لايقل عن 10 ساعات في مكتبه".
ويختلف موضوع الحسبة الذي تناوله عبدالخالق في رسالته - بحسب أساتذته- عن المفهوم الذي استخدمت فيه في عدد من القضايا وأشهرها قضية نصر أبو زيد في التفريق بينه وبين زوجته.
يذكر أن فريد عبدالخالق انتمى إلى جماعة الإخوان المسلمين بعد لقائه بمؤسسها الشيخ حسن البنا فى عام 1941، بعدها أصبح أحد أعضاء الجماعة المقربين منه، وتدرج فى المناصب التنظيمية داخل الجماعة حتى انتخب عضوا بمكتب الإرشاد.
وكان أحد القيادات التى اختارت المرشد الثانى للجماعة المستشار حسن الهضيبى عام 51، كما كان أحد قيادات الإخوان التى تفاوضت مع جمال عبدالناصر قبل وبعد قيام ثورة يوليو عام 52.
وعبدالخالق، الذي درس الحقوق وتخرج أيضا في معهد التربية، كان أحد قياديي جماعة الإخوان المسلمين وصديقا لمؤسسها حسن البنا، واعتقل لفترات حالت دون إتمامه رسالة الدكتواره، ثم سافر للعمل في المملكة العربية السعودية، وأخيرا حقق حلمه بالحصول عليها.
وحملت رسالة الدكتوراه عنوان "الاحتساب على ذوي الجاه والسلطان".
وقال فريد عبدالخالق لـ"العربية":"هي ليست ضد الحاكم وإنما هو يجب أن ينفتح على كل شخص ويسمع رأيه، والأمة هي أمة الجميع".
وأشار أحد أبنائه إلى أن "والده رغم كبر سنه يتمتع بحضور ذهني متميز كما يعمل يوميا ما لايقل عن 10 ساعات في مكتبه".
ويختلف موضوع الحسبة الذي تناوله عبدالخالق في رسالته - بحسب أساتذته- عن المفهوم الذي استخدمت فيه في عدد من القضايا وأشهرها قضية نصر أبو زيد في التفريق بينه وبين زوجته.
يذكر أن فريد عبدالخالق انتمى إلى جماعة الإخوان المسلمين بعد لقائه بمؤسسها الشيخ حسن البنا فى عام 1941، بعدها أصبح أحد أعضاء الجماعة المقربين منه، وتدرج فى المناصب التنظيمية داخل الجماعة حتى انتخب عضوا بمكتب الإرشاد.
وكان أحد القيادات التى اختارت المرشد الثانى للجماعة المستشار حسن الهضيبى عام 51، كما كان أحد قيادات الإخوان التى تفاوضت مع جمال عبدالناصر قبل وبعد قيام ثورة يوليو عام 52.