وضعت فلسطينية تعيش في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، مولودها العاشر في الساعة العاشرة وعشر دقائق من يوم 10-10-2010.
وتعيش أم السعيد مع زوجها، نضال العويوي، في البلدة القديمة وسط مدينة الخليل التي تعتبر من أكثر المواقع سخونة بسبب وجود المستوطنين المتطرفين في تلك المنطقة ومساعيها الحثيثة لتهجير سكانها الأصليين، حيث تعرّض منزلهما لاعتداءات كثيرة من قبل هؤلاء المستوطنين كان من بينها محاولات حرقه أكثر من مرة، إضافة إلى قطع الكهرباء والماء عنه بشكل متكرر من قبل المستوطنين.
وحسب الأب الذي يعمل في جهاز الشرطة الفلسطينية في الخليل، فإنه لم يلق بالاً لهذا التاريخ المميز الذي جاء فيه طفله سيف الدين إلى الحياة، مؤكداً لو أنه انتبه منذ البداية لأطلق عليه اسم "العاشر".
وتعيش أم السعيد مع زوجها، نضال العويوي، في البلدة القديمة وسط مدينة الخليل التي تعتبر من أكثر المواقع سخونة بسبب وجود المستوطنين المتطرفين في تلك المنطقة ومساعيها الحثيثة لتهجير سكانها الأصليين، حيث تعرّض منزلهما لاعتداءات كثيرة من قبل هؤلاء المستوطنين كان من بينها محاولات حرقه أكثر من مرة، إضافة إلى قطع الكهرباء والماء عنه بشكل متكرر من قبل المستوطنين.
وحسب الأب الذي يعمل في جهاز الشرطة الفلسطينية في الخليل، فإنه لم يلق بالاً لهذا التاريخ المميز الذي جاء فيه طفله سيف الدين إلى الحياة، مؤكداً لو أنه انتبه منذ البداية لأطلق عليه اسم "العاشر".