*اقترح وسائل لتحسين طريقتي الإلقاء في التدريس :
أولاً: المحاضرة :
على المعلم :
1- استخدام وسائل الاتصال التعليمية المساعدة.
2- تنمية الثقة بالنفس وعدم الخوف .
3- توفير الوقت الكافي للإعداد للمحاضرة، وجمع المعلومات وتنظيم المحاضرة وتنظيم الأفكار وتتابعها ، وإيجاد الحوافز ، والاستشهاد بالأمثلة.
4- حسن الإلقاء مع ارتفاع الصوت ليسمعه الجميع والنطق السليم للحروف والوقوف في المواقف الصحيحة والتأني في الإلقاء ، وتمثيل المعاني ، واستخدام العبارات الواضحة المفهومة.
5- ترتيب الأفكار والمعلومات ترتيباً مُعيناً نفسياً أو منطقياً .
6- تقسيم الموضوع إذا كان طويلاً.
7- اختبار الطلبة مشافهة فيما عرض عليهم في النهاية .
8- إشراك الطلبة ما أمكن ذلك في عملية استنباط النتائج من المقدمات أو البحث في الأسباب .
9- السير إلى النهاية عند وصف بعض المناظر ، أو إلقاء الحكايات والنوادر .
10- مراعاة معلومات الطلبة السابقة .
11- استثمار مقدمة المحاضرة لتحقيق الأغراض التالية :
أ- إقامة العلاقات بين المعلم والطلبة .
ب- توجيه انتباه الطلبة بتوضيح الإجراءات التي سيقوم بها، وعرض جوهر محتوى ، وعرض أجزاء المحاضرة وأخيراً التعرف على خبرات الطلبة السابقة .
12- استغلال متن المحاضرة في تغطية المحتوى بالحقائق والمفاهيم والمبادىء وتزويد المعلومات من خلال التنظيم المنطقي للمحاضرة على شكل خطوات ، أو إيجاد العلاقات المتتابعة ، أو من خلال صياغة محتوى المادة على شكل يحقق إبراز العلاقات الشبكية ، كتعريف الفكرة الرئيسية وتحديدها ، ومن ثم وضع المشكلة ومعايير حلولها والحلول البديلة ثم تقييم هذه الحلول ، واتخاذ قرار حول الحل المطلوب .
13- السعي لأن تكون المحاضرة دافعاً لمزيد من البحث والدراسة .
14- عدم التركيز على التفصيلات الدقيقة ، وتوجيه الانتباه إلى المفاهيم والتعميمات والمبادىء المرتبطة بالموضوع .
15- إشراك الطلبة في المحاضرة بتوجيههم للأسئلة وباجابتهم عن أسئلة المعلم ، فعن طريق توجيه عدة أسئلة ، أو الإجابة عنها يزيد المعلم من مشاركة الطلبة ويضمن التغذية الراجعة للمحاضرة .
والمحاضرة بدون تغذية راجعة يمكن أن توضح بالرسم على أنها نظام ذو اتجاه واحد . (مرعي ، الحيلة –2002ص40-41 )
14- أن يلتزم المعلم بقواعد النطق اللغوي السليم ومراعاة قواعد النطق الصحيح كإخراج الحروف من مخارجها الأصلية.
15- أن يراعي التوازن في إلقائه بحيث لا يكون سريعاً جداً لايتمكن المتعلم من متابعة استقبال مايرسله المعلم من معلومات ، كما لاينبغي أن يكون بطيئاً جداً بحيث يكون هذا مسبباً للضجر والملل .
16- أن يستخدم في أدائه لهذه الطريقة اللغة العربية المناسبة لمستوى التلاميذ .
17- ألا يستعيض بالشرح اللفظي عن الوسائل التعليمية المناسبة لموضوع الدرس . (النعمي -1993ص 100-101)
18- أن يهيء المحاضر المناخ الملائم لإثارة أفكار الطلاب حول نقاط موضوع الدرس وذلك عن طريق النقاش والحوار الهادف .
19- أن تشمل المحاضرة على المصادر والمراجع العلمية ذات العلاقة بالموضوع .
20-أن يكون للمحاضرة هدف أو أهداف محددة تحديداً واضحاً لدى المرسل والمتلقي . (النعمي -1993ص 104-105)
21- أن يحفظ للفصل يقظته وتحفزه لحل المشكلات بإبراز بعض المشكلات أثناء الإلقاء ، وإلقاء سؤال بين آن وآخر بسؤال أو تمرين للتأكد من مدى فهمهم .
22- التحدث إلى المستمعين باعتبارهم أفراداً ما أمكن فلا خطابة ولاقراءة ولاتمتمة بل النظر إلى وجوه المستمعين ، وليكن الصوت طبيعياً .
23- من الأفضل عند الالقاء الطويل أن تثبت العناصر الأساسية للحديث مقدمةً مطبوعة أو مكتوبة على السبورة ليستطيع المستمعون متابعة ما يقال في يسر.
24- الشعور بالزمن ، فالوقت عادة يبدو للمستمعين أطول مما يبدو للمتحدث ويجب ألا يكثر المتحدث من الخروج عن الموضوع ، فذلك يشتت انتباه السامعين .
25- أن يعلم الطلبة أنهم مسئولون عما يذكر في الإلقاء ، كما هم مسئولون عما يحويه الكتاب المدرسي . ( ريان-1999ص 200/201)
26- ضرورة التحضير لها ذهنياً وكتابياً قبل موعدها بزمن كاف ، فيقرأها بدقة ويحدد الأفكار والمعلومات التي يرغب في نقلها إلى طلابه .
27- على المعلم أن يكون صوته مرتفعاً أو منخفضاً بل وأحياناً سكوتاً وذلك حسب ما يتطلبه الموقف التعليمي .
28- التحدث بالفصحى الواضحة والابتعاد عن العامية ولهجاتها لن الفصحى لغة الجماعة ، بل هي لغة المثقفين ، فإذا ما تحدث بالعامية فقد احترمه وفقدوا هم رغبتهم في استكمالها ولعل كثير منهم غادروا مقاعدهم في أقرب فرصة خاصة في المحاضرات الثقافية والندوات العامة .
29- من المستحسن أن يًحسن محاضرته بالدعابة والفكاهة المنشطة لطلابه بحيث تكون دعابته مرتبطة بموضوع محاضرته .
30- من أهم عوامل نجاح المحاضرة عدم نسيان أو تناسي مستوى المستمعين العلمي والثقافي فلا ينظر لنفسه على أنه الأعلم والأوفر ثقافة من مستمعيه فقد يكون هناك من هو أكثر منه علماً وثقافة وهذا يستدعي منه أن يعد محاضرته إعدادا عالياً منظماً . (أبو الهيجا -2001 ص182/183/184)
31- وقفة المحاضر وحركته : وقوف الأستاذ المحاضر طيلة الدرس في مكان واحد أو حركته برتابة ذهاباً وإياباً من مقدمة الصف إلى مؤخرته أو من يمينه إلى شماله قد لا تخلق جواً تعليمياً مفضلاً وقد ينتهز بعض الطلبة هذا الأمر فيسيئون للنظام .
32- نظرة المحاضر : المحاضر الجيد هو الذي يستوعب جميع الطلبة في أفق نظرة ونظرته الشاملة إلى جميع الطلبة الجالسين في الصف بدل من التركيز على بعضهم يجعل الموقف التعليمي أفضل .
33- هندام المحاضر المعقول وغير المبالغ فيه(سلباً أو إيجابا) له أثر ايجابي على نجاح هذه الطريقة.
34- كتابة العناوين الرئيسية التي تتضمنها المحاضرة أو كتابة الأسئلة التي تجيب عنها المحاضرة عل اللوحة من شأنها أن تشد الطالب إليها ويكون عملها محفز للطلاب ومثير لانتباههم الى ما يجري في الدرس .
35- حركة اليدين المعقولة والمنسجمة مع نبرات الصوت ارتفاعاً وانخفاضاً أفضل بكثير من أن يقف المحاضر ويده في جيبه أو مكتوف طول الوقت . ( الموسوي- 2005ص 108)
أولاً: المحاضرة :
على المعلم :
1- استخدام وسائل الاتصال التعليمية المساعدة.
2- تنمية الثقة بالنفس وعدم الخوف .
3- توفير الوقت الكافي للإعداد للمحاضرة، وجمع المعلومات وتنظيم المحاضرة وتنظيم الأفكار وتتابعها ، وإيجاد الحوافز ، والاستشهاد بالأمثلة.
4- حسن الإلقاء مع ارتفاع الصوت ليسمعه الجميع والنطق السليم للحروف والوقوف في المواقف الصحيحة والتأني في الإلقاء ، وتمثيل المعاني ، واستخدام العبارات الواضحة المفهومة.
5- ترتيب الأفكار والمعلومات ترتيباً مُعيناً نفسياً أو منطقياً .
6- تقسيم الموضوع إذا كان طويلاً.
7- اختبار الطلبة مشافهة فيما عرض عليهم في النهاية .
8- إشراك الطلبة ما أمكن ذلك في عملية استنباط النتائج من المقدمات أو البحث في الأسباب .
9- السير إلى النهاية عند وصف بعض المناظر ، أو إلقاء الحكايات والنوادر .
10- مراعاة معلومات الطلبة السابقة .
11- استثمار مقدمة المحاضرة لتحقيق الأغراض التالية :
أ- إقامة العلاقات بين المعلم والطلبة .
ب- توجيه انتباه الطلبة بتوضيح الإجراءات التي سيقوم بها، وعرض جوهر محتوى ، وعرض أجزاء المحاضرة وأخيراً التعرف على خبرات الطلبة السابقة .
12- استغلال متن المحاضرة في تغطية المحتوى بالحقائق والمفاهيم والمبادىء وتزويد المعلومات من خلال التنظيم المنطقي للمحاضرة على شكل خطوات ، أو إيجاد العلاقات المتتابعة ، أو من خلال صياغة محتوى المادة على شكل يحقق إبراز العلاقات الشبكية ، كتعريف الفكرة الرئيسية وتحديدها ، ومن ثم وضع المشكلة ومعايير حلولها والحلول البديلة ثم تقييم هذه الحلول ، واتخاذ قرار حول الحل المطلوب .
13- السعي لأن تكون المحاضرة دافعاً لمزيد من البحث والدراسة .
14- عدم التركيز على التفصيلات الدقيقة ، وتوجيه الانتباه إلى المفاهيم والتعميمات والمبادىء المرتبطة بالموضوع .
15- إشراك الطلبة في المحاضرة بتوجيههم للأسئلة وباجابتهم عن أسئلة المعلم ، فعن طريق توجيه عدة أسئلة ، أو الإجابة عنها يزيد المعلم من مشاركة الطلبة ويضمن التغذية الراجعة للمحاضرة .
والمحاضرة بدون تغذية راجعة يمكن أن توضح بالرسم على أنها نظام ذو اتجاه واحد . (مرعي ، الحيلة –2002ص40-41 )
14- أن يلتزم المعلم بقواعد النطق اللغوي السليم ومراعاة قواعد النطق الصحيح كإخراج الحروف من مخارجها الأصلية.
15- أن يراعي التوازن في إلقائه بحيث لا يكون سريعاً جداً لايتمكن المتعلم من متابعة استقبال مايرسله المعلم من معلومات ، كما لاينبغي أن يكون بطيئاً جداً بحيث يكون هذا مسبباً للضجر والملل .
16- أن يستخدم في أدائه لهذه الطريقة اللغة العربية المناسبة لمستوى التلاميذ .
17- ألا يستعيض بالشرح اللفظي عن الوسائل التعليمية المناسبة لموضوع الدرس . (النعمي -1993ص 100-101)
18- أن يهيء المحاضر المناخ الملائم لإثارة أفكار الطلاب حول نقاط موضوع الدرس وذلك عن طريق النقاش والحوار الهادف .
19- أن تشمل المحاضرة على المصادر والمراجع العلمية ذات العلاقة بالموضوع .
20-أن يكون للمحاضرة هدف أو أهداف محددة تحديداً واضحاً لدى المرسل والمتلقي . (النعمي -1993ص 104-105)
21- أن يحفظ للفصل يقظته وتحفزه لحل المشكلات بإبراز بعض المشكلات أثناء الإلقاء ، وإلقاء سؤال بين آن وآخر بسؤال أو تمرين للتأكد من مدى فهمهم .
22- التحدث إلى المستمعين باعتبارهم أفراداً ما أمكن فلا خطابة ولاقراءة ولاتمتمة بل النظر إلى وجوه المستمعين ، وليكن الصوت طبيعياً .
23- من الأفضل عند الالقاء الطويل أن تثبت العناصر الأساسية للحديث مقدمةً مطبوعة أو مكتوبة على السبورة ليستطيع المستمعون متابعة ما يقال في يسر.
24- الشعور بالزمن ، فالوقت عادة يبدو للمستمعين أطول مما يبدو للمتحدث ويجب ألا يكثر المتحدث من الخروج عن الموضوع ، فذلك يشتت انتباه السامعين .
25- أن يعلم الطلبة أنهم مسئولون عما يذكر في الإلقاء ، كما هم مسئولون عما يحويه الكتاب المدرسي . ( ريان-1999ص 200/201)
26- ضرورة التحضير لها ذهنياً وكتابياً قبل موعدها بزمن كاف ، فيقرأها بدقة ويحدد الأفكار والمعلومات التي يرغب في نقلها إلى طلابه .
27- على المعلم أن يكون صوته مرتفعاً أو منخفضاً بل وأحياناً سكوتاً وذلك حسب ما يتطلبه الموقف التعليمي .
28- التحدث بالفصحى الواضحة والابتعاد عن العامية ولهجاتها لن الفصحى لغة الجماعة ، بل هي لغة المثقفين ، فإذا ما تحدث بالعامية فقد احترمه وفقدوا هم رغبتهم في استكمالها ولعل كثير منهم غادروا مقاعدهم في أقرب فرصة خاصة في المحاضرات الثقافية والندوات العامة .
29- من المستحسن أن يًحسن محاضرته بالدعابة والفكاهة المنشطة لطلابه بحيث تكون دعابته مرتبطة بموضوع محاضرته .
30- من أهم عوامل نجاح المحاضرة عدم نسيان أو تناسي مستوى المستمعين العلمي والثقافي فلا ينظر لنفسه على أنه الأعلم والأوفر ثقافة من مستمعيه فقد يكون هناك من هو أكثر منه علماً وثقافة وهذا يستدعي منه أن يعد محاضرته إعدادا عالياً منظماً . (أبو الهيجا -2001 ص182/183/184)
31- وقفة المحاضر وحركته : وقوف الأستاذ المحاضر طيلة الدرس في مكان واحد أو حركته برتابة ذهاباً وإياباً من مقدمة الصف إلى مؤخرته أو من يمينه إلى شماله قد لا تخلق جواً تعليمياً مفضلاً وقد ينتهز بعض الطلبة هذا الأمر فيسيئون للنظام .
32- نظرة المحاضر : المحاضر الجيد هو الذي يستوعب جميع الطلبة في أفق نظرة ونظرته الشاملة إلى جميع الطلبة الجالسين في الصف بدل من التركيز على بعضهم يجعل الموقف التعليمي أفضل .
33- هندام المحاضر المعقول وغير المبالغ فيه(سلباً أو إيجابا) له أثر ايجابي على نجاح هذه الطريقة.
34- كتابة العناوين الرئيسية التي تتضمنها المحاضرة أو كتابة الأسئلة التي تجيب عنها المحاضرة عل اللوحة من شأنها أن تشد الطالب إليها ويكون عملها محفز للطلاب ومثير لانتباههم الى ما يجري في الدرس .
35- حركة اليدين المعقولة والمنسجمة مع نبرات الصوت ارتفاعاً وانخفاضاً أفضل بكثير من أن يقف المحاضر ويده في جيبه أو مكتوف طول الوقت . ( الموسوي- 2005ص 108)